المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10482 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
استراتيجيات مكافحة الآفات في الزراعة العضوية
2024-06-05
The mean free path
2024-06-05
Collisions between molecules
2024-06-05
الدورة العينية النقدية مع وجود المصارف والسلطة الحكومية
2024-06-05
المبيدات الحيوية واستخدامها في الزراعة العضوية Biopesticides
2024-06-05
Einstein’s laws of radiation
2024-06-05

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


طرق التصنيع  
  
3018   03:48 مساءاً   التاريخ: 4-10-2016
المؤلف : GEORGE T . AUSTIN
الكتاب أو المصدر : SHREV ‘ S CHEMICAL PROCESS INDUSTRIES
الجزء والصفحة : ص 538
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الصناعية / مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية /

طرق التصنيع :

يجري اصل تشغيل كامل عملية الأكسدة - الامتصاص- اعادة الاكسدة - اعادة الامتصاص عند الضغط الجوي . هذه المصانع مكلفا لان معداتها كبيرة . وحدات الضغط الجوي هذه لا يمكنها انتاج حمض بتركيز اعلى من  55-22 %  HNO3  . وسوف لن ندرس هنا هذا النوع من المصانع .

يهيمن الان على الانتاج نموذجان من وحدات التصنيع : المصانع ذات الضغط المفر ( المعروفة بالأمريكية أو دوبونت DuPont) وانظمة الضغط المضاعف ( تدعى الاوروبية ). رس المال الموظف في مصنع الضغط المفرد اقل وناتجه الثانوي من البخار اكبر ، وكلفة التحفيز في وحدة الضغط المزدوج اقل ومردودها اعلى بقليل . وفي الواقع ، اجمالي التكاليف تنافسي في الوقت الحاضر .

طريقة الضغط المفرد : تظهر طريقة الضغط المفرد في مخطط الانتاج الصورة 18 -8 . يشغل ضاغط دوار متعدد المراحل مع مبق دات مشتركة بين المراحل بواسطة عنفة بخارية وعنفة لاستعادة القدرة ، وتدعى بـ " ممدد الغاز الذيلي " gas exporter  - tail) ٠

ازوت 60 % من الامونيا . وحدة دوبونت ذات الضغط العالي (MPa 10) والمكتفية ذاتيا والتي تنتج 225 ‏طنا يوميا. تعمل عنفة التمدد . تعمل مرشحة عالية المردود من البلاتين على جمع البلاتين المتطاير او المتفتت وهو اساسي للتشغيل الاقتصادي LLC جهاز التحكم تاح التحكم ومؤشر الى مستوى السائل PIC ‏مفتاح التحكم ومؤشر الى الضغط TIC ‏مفتاح التحكم ومؤشر الى درجة الحرارة TRC مفتاح التحكم ومسجل درجات الحرارة .

 ينظم التبريد المشترك ليجعل درجة حرارة الخروج قريبة من 230 ‏مئوية وMPa 1 .

‏يتجزأ هواء الخروج ، فيذهب 85 ‏% منه الى المحول و 15 % ‏الى المبادلات الحرارية وعمود التبييض . ويمزج الهواء المضغوط الحار مع الامونيا المسخنة بإفراط ويرسل الى المحول ، الذي يشتغل عند 800 ‏- 950 ‏ه 80 ‏. يمر مزيج الهواء - امونيا ، الذي يحتوي على حوالي 0 ‏( 10 % ‏من الامونيا ، عبر مجموعة مؤلفة من 30 ‏طبقة من بلاتين mesh 80 ‏+ شبك الروديوم 10 % . يكون الاحتراق سريعا ، ودرجة حرارة الخروج 947 ‏مئوية . وتكون نسبة التحويل الى NO 94 ‏- 95 ‏% ‏ويحتاج الطن المتري من طاقة الانتاج الحمضية اليومية الى حوالي 62 ‏غ من سبيكة البلاتين .

‏درجة حرارة الغاز الداخل الى المفاعل حرجة ومثلها تركيز الامونيا . فقد يحدث انفجار اذا كان تركيز الامونيا اعلى من 11.5- 12 ‏% . كما يجب ان تكون حرارة الغاز الداخل على الاقل 275 ‏مئوية ، والافضل ان تكون 230 ‏مئوية ، بالنسبة لأول طبقة من الشبك لكي تبقى عند درجة حرارة التفاعل ، ولكن لا يجب ان تتجاوز حرارة الشبك 940 ‏مئوية والا ستكون الخسارة فادحة في مادة التحفيز .

‏مع امونيا 10 % ‏يكون ارتفاع درجة الحرارة الأدياباتية هو 710 ‏مئوية ، فتحدد بالتالي تركيز الامونيا عند 10 % . يمتد عمر المادة الحفازة من 6 ‏- 10 ‏اسابيع % بسبب التآكل . وينجم عن ذلك كلفة تقارب 5 ‏دولارا لشحنة التحفيز في كل طن متري من ناتج و% 100 HNO3. وتستخدم ايضا حبيبات تحتوي على ثالث اكسيد الكوبالت ولا تستبدل كثيرا ، لكن التحويل ادنى الى حد ما .

‏يمر الغاز الذي يخرج من المحول عبر مسخنة فوقية للبخار ، ومرجل يسخن بالحرارة المهدورة ، ومسخن متقدم للغاز الذيلي ، وبخرج عند درجة حرارة 200 ‏مئوية . وبعدئذ يعبر الى جهاز تبريد وتكثيف ينتج HNO3 40 ‏- 45 ‏% كناتج يحتوي على 40 ‏% ‏تقريبا من النتروجين الثابت . ويمر غاز الخروج المبق وحمض الازوت المخفف كلاهما الى جهاز الامتصاص ، وهما تحت ضغط عام مقدار 980 ‏ KPa ‏.

‏والجهاز الماص - المفاعل هو صفيحة غربالية او وحدة من صواني اكواب الفقاقيع ذات انابيب ملتفة للتبريد على كل منها 20 ‏- 50 ‏(صينية) .

‏يدخل الغاز عند القاع ، ويغادر حمض الازوت المخفف متخذا طريقه صعودا بالعمود ، مع الماء البار الذي يدخل من الاعلى . وتكون حرارة غاز الخروج قريبة من 10 مئوية . تحدث داخل العمود نقطتا تضيق بسبب المشاكل الحركية . وعند القاع ، تكون سرعة تجدد اكسدة NO الناشئ بطيئة لان الحمض المركز الموجود يمنع الامتصاص السريع لـ NO2 ، الامر الذي يسبب بطأ في نشوء NO يضعف تركيز NOX والاكسجين كثير قرب القمة ، فتضعف نتيجة لذلك القوة الدافعة من اجل الامتصاص.

‏يحتوي الحمض الذي يغادر قاع العمود بعضا من NOX ، غالبا على شكل N2O4 ( عديم اللون ) ويكون بعضه على شكل NO2 الاحمر . " يقصر "  NO2 هذا بتمرير عبر تيار عمودي معاكس الى هواء اولي 15 % ( اللازم لأكسدة NO الى NO2) يستنزف من ضاغط الهواء . تشتمل بعض المصانع على جزء للقصر في اسفل العمود الرئيسي للامتصاص .

‏تمثل شوائب الكلور مشكلة فريدة في جهاز الامتصاص . فالكلوريدات لا يمكنها المغادرة من خلال القاع لان حمض الازوت المركز يؤكسدها الى كلور ، ينجرف صعودا في العمود . ولا يمكنها ان تغادر الغاز العلوي لان __ يحولها هنا الى HCl الذي يعود نزولا في العمود مع الطور المائي . فاذا اجتمع HCl و HNO3 اصبح المزيج المتشكل عال التآكل . ولذلك يجب منع الكلوريدات من الدخول او اتخاذ الاجراءات من اجل تنظيفها .

‏تنشأ مشاكل تلوث الهواء بسبب الكلفة الكبيرة التي تسببها محاولة امتصاص اكثر من 97 ‏- 98 % من NO الذي يغادر الشبك . فرضت القوانين الفيدرالية الخاصة بتلوث الهواء في الولايات المتحدة ان تكون نسبة الامتصاص 99.8 % ‏. ونستخدم حاليا ثلاث طرق لتلبية تلك الشروط :

‏(1) اعاده تسخين غاز المداخن الى درجة 680 ‏مئوية واعاده تفعيله مع الغاز الطبيعي . وتفاعل الاحتراق بين الغاز الطبيعي و NO ‏مرفع درجة حرارة الغاز ، الامر الذي يزيد القدرة المستردة في جهاز التمدد .

‏(2) بمكن معالجة غاز المداخن الذي اعيد تسخينه بالأمونيا او الهيدروجين ( اذا توفر من مصنع أمونيا مجاور ) في مفاعل تحفيزي لتحويل NO ‏الى N2 ‏. ويكون ارتفاع درجة الحرارة ضئيلا جداً .

‏(3) ان قدرة امتصاص اضافية تعمل عند درجة حرارة منخفضة ( 5 ‏مئوية مثلا ) ، يمكنها ان تزيد الامتصاص بشكل يكفي لتلبية الشروط . ستكون المعدات كبيرة جدا ، لان القوة ‏الدافعة للامتصاص ستكون ضعيفة جدا .

‏طريقة الضغط المضاعف : تبتاع هذه الطريقة المواد الحفازة ‏الاقل كلفة باستخدامها اسرة تحفيزية ذات سرعات ادنى وقطر اكبر وطبقات شبكة أرق (اربع فقط) وتشتغل في المحول بضغط اخف ، 240 KPa . تمر الغازات عبر اجهزة لاسترداد الحرارة وتضغط الى 990 ‏ KPa من اجل الامتصاص والتبييض .

‏يخفض نظام الضغط المضاعف كلفة المواد الحفازة بحدة الى 50‏.1 ‏دولارا للطن المتري من ناتج % 100 HNO3 ‏. واستهلاك هذه الطريقة من الطاقة اقل بنسبة 2 % لكنها لا تسترد منها الا اقل من 5 ‏% تقريبا كما ان إنتاجها الثانوي من البخار اقل . ولكن وزن المادة الحفازة في وحدة الإنتاج اليومي هي نفسها في الطريقتين .

‏تعطي كلتا الطريقتين انتاجا فعالا بدرجة كبيره ومن النوعية نفسها وتتدفق غازاتها ضمن الحدود الاحتمالية للتلوث .




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .