المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

سيرة الرسول وآله
عدد المواضيع في هذا القسم 8824 موضوعاً
النبي الأعظم محمد بن عبد الله
الإمام علي بن أبي طالب
السيدة فاطمة الزهراء
الإمام الحسن بن علي المجتبى
الإمام الحسين بن علي الشهيد
الإمام علي بن الحسين السجّاد
الإمام محمد بن علي الباقر
الإمام جعفر بن محمد الصادق
الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الإمام علي بن موسى الرّضا
الإمام محمد بن علي الجواد
الإمام علي بن محمد الهادي
الإمام الحسن بن علي العسكري
الإمام محمد بن الحسن المهدي

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عدة أصحاب الامام الباقر  
  
3209   04:43 مساءاً   التاريخ: 14-8-2016
المؤلف : باقر شريف القرشي
الكتاب أو المصدر : حياة الإمام الباقر(عليه السلام)
الجزء والصفحة : ج‏2،ص277-281.
القسم : سيرة الرسول وآله / الإمام محمد بن علي الباقر / قضايا عامة /

[من عدة الاصحاب للامام ابي جعفر الباقر : ]

1- زياد مولى أبي جعفر :

عده الشيخ من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) .

2 ـ زياد الهاشمي :

مولاهم كوفي من أصحاب الامام الباقر .

3 ـ زيد الأجرى :

عده الشيخ من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) وهو مجهول .

4 ـ زيد بن سليط :

عده الشيخ من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) وهو إمامي مجهول الحال

5 ـ زيد الشحام :

أبو أسامة الأزدي الكوفي عده الشيخ من أصحاب الامام الباقر والصادق (عليه السلام) وقال في الفهرست له كتاب وقال الشيخ المفيد : إنه من فقهاء أصحاب الصادقين (عليه السلام) الأعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام والفتيا وأحكام الدين ولا مطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم.

وروى زيد قال : إني لأطوف حول الكعبة وكفي في كف أبي عبد الله (عليه السلام) فقال (عليه السلام) لي ودمعه تجري على خديه ما رأيت ما صنع ربي إلي؟ ثم بكى ودعا وقال لي : يا شحام إني طلبت من إلهي في ساير وعبد السلام بن عبد الرحمن وكانا في السجن فوهبهما لي وخلى سبيلهما وتكشف هذه الرواية عن وثاقته وعظيم شأنه ووردت أخبار أخرى في وثاقته واتصاله بالأئمة (عليه السلام) .

6 ـ زيد بن قدامة :

عده الشيخ في رجاله من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) .

7 ـ سالم بن أبي حفصة :

مولى بن عجل الكوفي روى عن الامام علي بن الحسين (عليه السلام) ومحمد الباقر وجعفر الصادق (عليه السلام) يكنى أبا الحسن وأبا يونس له كتاب وروى فيه الكشي روايات تدل على ضعفه وانحرافه عن الحق فقد روى عن زرارة أنه قال : لقيت سالم بن أبي حفصة فقال لي : ويحك يا زرارة إن أبا جعفر قال لي : أخبرني عن النخل عندكم بالعراق ينبت قائما أو معترضا؟ قال : فاخبرته أنه ينبت قائما قال : فأخبرني تمركم هو حلو؟ وسألني عن حمل النخل كيف تحمل؟ فأخبرته وسألني عن السفن تسير في الماء أو في البر؟ قال : فوصفت له أنها تسير في البحر ويمدونها الرجال بصدورهم فأتم بامام لا يعرف هذا؟ قال : فدخلت الطواف وأنا مفتم لما سمعت هذا منه فلقيت أبا جعفر (عليه السلام) فأخبرته بما قال لي : فلما جاوزنا الحجر الأسود قال : إله عن ذكره فانه والله لا يئول إلى خير أبدا .

وقال زيد بن علي (عليه السلام) : لسالم وأصحابه أتتبرؤون من فاطمة؟ بترتم أمرنا بتركم الله واختفى سالم أيام الحكم الأموي وظل قابعا في منزله فلما بويع لأبي العباس السفاح خرج من الكوفة محرما وهو يلبي لبيك قاصم بني أمية لبيك وظل يلبي بذلك حتى أناخ راحلته توفي سنة 138هـ في حياة الامام أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) .

8 ـ سالم الأشل :

بياع المصاحف من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) حسبما ذكره الشيخ .

9 ـ سالم الجعفر :

من أصحاب الامام الباقر (عليه السلام) .

10 ـ سدير بن حكيم :

ابن مهيب الصيرفي يكنى أبا الفضل من أصحاب الامام السجاد (عليه السلام) والامام الباقر (عليه السلام) والامام الصادق (عليه السلام) وهو الذي دعا له الامام الصادق (عليه السلام) ان ينقذه الله من السجن فاستجاب الله دعاه الامام وفرج عنه وروى الصدوق بسنده الصحيح عن حنان بن سدير عن ابيه قال : قال : دخلت أنا وأبي وجدي وعمي حماما في المدينة وإذا رجل في بيت المسلخ فقال لنا : ممن القوم؟ فقلنا : من اهل العراق فقال اي العراق؟ فقلنا : الكوفة فقال : مرحبا بكم يا اهل الكوفة واهلا انتم الشعار دون الدثار ثم قال : وما يمنعكم من الأزار؟ فان رسول الله (صلى الله عليه واله) قال : عورة المؤمن على المؤمن حرام ... فلما خرجنا من الحمام سألنا عن الرجل في المسلخ فاذا هو علي بن الحسين ومعه ابنه محمد بن علي ووردت اخبار في قدحه الا انها ضعيفة السند فلا يلتفت إليها وقد ورد في إسناد كامل الزيارات فقد روى عنه عن الامام أبي جعفر (عليه السلام) في ثواب من زار الحسين (عليه السلام) فهو ثقة حسب ما يرى سيدنا الأستاذ الخوئي.




يحفل التاريخ الاسلامي بمجموعة من القيم والاهداف الهامة على مستوى الصعيد الانساني العالمي، اذ يشكل الاسلام حضارة كبيرة لما يمتلك من مساحة كبيرة من الحب والتسامح واحترام الاخرين وتقدير البشر والاهتمام بالإنسان وقضيته الكبرى، وتوفير الحياة السليمة في ظل الرحمة الالهية برسم السلوك والنظام الصحيح للإنسان، كما يروي الانسان معنوياً من فيض العبادة الخالصة لله تعالى، كل ذلك بأساليب مختلفة وجميلة، مصدرها السماء لا غير حتى في كلمات النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) وتعاليمه الارتباط موجود لان اهل الاسلام يعتقدون بعصمته وهذا ما صرح به الكتاب العزيز بقوله تعالى: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) ، فصار اكثر ايام البشر عرفاناً وجمالاً (فقد كان عصرا مشعا بالمثاليات الرفيعة ، إذ قام على إنشائه أكبر المنشئين للعصور الإنسانية في تاريخ هذا الكوكب على الإطلاق ، وارتقت فيه العقيدة الإلهية إلى حيث لم ترتق إليه الفكرة الإلهية في دنيا الفلسفة والعلم ، فقد عكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم روحه في روح ذلك العصر ، فتأثر بها وطبع بطابعها الإلهي العظيم ، بل فنى الصفوة من المحمديين في هذا الطابع فلم يكن لهم اتجاه إلا نحو المبدع الأعظم الذي ظهرت وتألقت منه أنوار الوجود)





اهل البيت (عليهم السلام) هم الائمة من ال محمد الطاهرين، اذ اخبر عنهم النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) باسمائهم وصرح بإمامتهم حسب ادلتنا الكثيرة وهذه عقيدة الشيعة الامامية، ويبدأ امتدادهم للنبي الاكرم (صلى الله عليه واله) من عهد أمير المؤمنين (عليه السلام) الى الامام الحجة الغائب(عجل الله فرجه) ، هذا الامتداد هو تاريخ حافل بالعطاء الانساني والاخلاقي والديني فكل امام من الائمة الكرام الطاهرين كان مدرسة من العلم والادب والاخلاق استطاع ان ينقذ امةً كاملة من الظلم والجور والفساد، رغم التهميش والظلم والابعاد الذي حصل تجاههم من الحكومات الظالمة، (ولو تتبّعنا تاريخ أهل البيت لما رأينا أنّهم ضلّوا في أي جانب من جوانب الحياة ، أو أنّهم ظلموا أحداً ، أو غضب الله عليهم ، أو أنّهم عبدوا وثناً ، أو شربوا خمراً ، أو عصوا الله ، أو أشركوا به طرفة عين أبداً . وقد شهد القرآن بطهارتهم ، وأنّهم المطهّرون الذين يمسّون الكتاب المكنون ، كما أنعم الله عليهم بالاصطفاء للطهارة ، وبولاية الفيء في سورة الحشر ، وبولاية الخمس في سورة الأنفال ، وأوجب على الاُمّة مودّتهم)





الانسان في هذا الوجود خُلق لتحقيق غاية شريفة كاملة عبر عنها القرآن الحكيم بشكل صريح في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) وتحقيق العبادة أمر ليس ميسوراً جداً، بل بحاجة الى جهد كبير، وافضل من حقق هذه الغاية هو الرسول الاعظم محمد(صلى الله عليه واله) اذ جمع الفضائل والمكرمات كلها حتى وصف القرآن الكريم اخلاقه بالعظمة(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ، (الآية وإن كانت في نفسها تمدح حسن خلقه صلى الله عليه وآله وسلم وتعظمه غير أنها بالنظر إلى خصوص السياق ناظرة إلى أخلاقه الجميلة الاجتماعية المتعلقة بالمعاشرة كالثبات على الحق والصبر على أذى الناس وجفاء أجلافهم والعفو والاغماض وسعة البذل والرفق والمداراة والتواضع وغير ذلك) فقد جمعت الفضائل كلها في شخص النبي الاعظم (صلى الله عليه واله) حتى غدى المظهر الاولى لأخلاق رب السماء والارض فهو القائل (أدّبني ربي بمكارم الأخلاق) ، وقد حفلت مصادر المسلمين باحاديث وروايات تبين المقام الاخلاقي الرفيع لخاتم الانبياء والمرسلين(صلى الله عليه واله) فهو في الاخلاق نور يقصده الجميع فبه تكشف الظلمات ويزاح غبار.






موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء