أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-8-2016
2729
التاريخ: 19-05-2015
3307
التاريخ: 16-10-2015
3298
التاريخ: 8-8-2016
3367
|
أخذ المأمون يطيل التفكير و يقلب الرأي على وجوهه في الرجوع الى (بغداد) عاصمة آبائه و زينة الشرق و لكن يصده عن تحقيق هذه الأمنية الغالية أمران:
الأول- وجود الامام علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) ولي عهده الذي تحقد عليه الأسرة العباسية كأشد ما يكون الحقد فقد خلعت بيعة المأمون و بايعت ابن شكلة شيخ المغنين انتقاما منه لتقليده للامام بولاية العهد.
الثاني- وجود وزيره الفضل بن سهل على المسرح السياسي فقد نقم عليه العباسيون معتقدين أنه هو الذي حبذ للمأمون عقد ولاية العهد للامام الرضا (عليه السّلام) , و رأى المأمون أن يتخلص من الامام و الفضل و يصفيهما جسديا ليخلو له الجو و ينال بذلك رضى العباسين و يزيل عنه سخطهم و انتقامهم .
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
9 ميزات مفيدة لم تكن تعلم أنها توجد في سيارتك
|
|
|
|
جامعة الكفيل تنظم ورشة عمل حول متطلبات الترقيات العلمية والإجراءات الإدارية
|
|
خَدَمة العتبتَينِ المقدّستَينِ يُحيون ذكرى هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام)
|
|
قسم السياحة: (71) عجلة ستشارك في نقل الطلاب للمشاركة في حفل التخرج المركزي
|
|
جمعية العميد تصدر وقائع المؤتمر العلمي الدولي السنوي التاسع لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
|