أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-4-2016
2830
التاريخ: 14-10-2015
3545
التاريخ: 12-4-2016
3260
التاريخ: 12-4-2016
3503
|
كان من الطبيعي أن ينقم خيار المسلمين وصلحاؤهم على عثمان وولاته بما اقترفوه من مساوئ الأعمال التي لا تتّفق بصلة مع الواقع الديني وقد شنّوا عليه حملة شعواء نقدوه بلاذع النقد ومن الجدير بالذكر أنّ المعارضة كانت مختلفة الاتّجاه بين اليمين واليسار فطلحة والزبير وعائشة ومن انضمّ إليهم كانوا مدفوعين لرغباتهم الخاصّة ومصالحهم الضيّقة أمّا الطائفة الثانية فكانت تضمّ أعلام الإسلام وحماته أمثال عمّار بن ياسر الطيّب ابن الطيّب وأمثال المجاهد الكبير أبي ذرّ والصحابي القارئ عبد الله بن مسعود ونظرائهم من الذين أبلوا في الله بلاء حسنا فرأوا أنّ السنّة قد اميتت والبدعة احييت ورأوا صادقا يكذّب وأثرة بغير حقّ فهبّوا في وجه عثمان مطالبين بتغيير سلوكه واتّباع الهدى ولم تكن لهم أيّة مصلحة ينشدونها سوى خدمة الإسلام ولو أنّه استجاب لهم لجنّب الامّة الكثير من المشاكل , وأمعن عثمان بالتنكيل بالمعارضين لسياسته فصبّ عليهم جام غضبه وقابلهم بمزيد من القسوة والبطش والتنكيل .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
جامعة كركوك: حفلات التخرج يجب أن تكون بمستوى حفل التخرج المركزي لطلبة الجامعات
|
|
جامعة نينوى: حفل تخرج طلبة الجامعات دليل على اهتمام العتبة العباسية بشريحة الخريجين
|
|
جامعة كربلاء: في حفل تخرج الطلبة المركزي امتزج التحصيل العلمي بالقيم الأخلاقية والاجتماعية
|
|
قسم التربية والتعليم يقيم حفل ختام المسابقة المركزية لبرنامج (الأذن الواعية)
|