المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


المدخل العلمي وحركة الإدارة العلمية  
  
5985   12:23 مساءاً   التاريخ: 31-3-2016
المؤلف : عبد الحميد عبد المهدي
الكتاب أو المصدر : اثر تطور نشاط الادارة في ممارسة السلطة الرئاسية
الجزء والصفحة : ص109-110
القسم : القانون / القانون العام / القانون الاداري و القضاء الاداري / القانون الاداري /

تعتمد النظريات العلمية على ما عرف بالمدخل العلمي في دراسة الإدارة والمراد بالمدخل العلمي الأسلوب أو الطريقة التي تتبع في دراسة الظواهر الإدارية للوصول إلى نتائج محددة لوضع مبادئ وأسس يستفاد منها في كيفية التفاعل معها والتنبؤ بها وتحقيق افضل النتائج ، كما يقصد بالمدخل العلمي المنهجية العلمية التي يتبعها المدير في دراسة موضوعات الإدارة واتخاذ القرارات المناسبة وهناك أساليب عديدة في دراسة الظواهر والمشكلات الإدارية منها أسلوب الملاحظة حيث يتم ملاحظة الظاهرة لمدة زمنية محددة من اجل تكوين استنتاجات معينة حولها تساعد في تفسير السلوك والأسباب التي أدت إلى هذا السلوك ثم تعميم الاستنتاجات بعد التأكد منها مثلاً: ظاهرة التأخر عن الدوام الرسمي التي يجب مراقبتها باستمرار ومعرفة أسبابها لتكوين نتيجة عامة عنها وعن أسبابها ثم وضع الحلول اللازمة لها. كما إن هناك أسلوب التجربة والاختبار حيث يتم تحديد فرضية معينـة ثم القيـام بتجـارب ميدانيـة عملية لإثبات صحة هذه الفرضية والوصول إلى نتيجة محددة حيالها (1) ،  وقد كان العالم فردريك تايلور الذي يعتبر مؤسس حركة الإدارة العلمية من الذين قالوا بأهمية المدخل العلمي في الإدارة حيث إن الملاحظة والقياس والتجربة هي من ركائز المنهج العلمي التي يمكن تطبيقها على المشكلات الإدارية .  وكان تايلور يرى إن هناك عدة أهداف محددة يتضمنها مدخل الإدارة العلمية لتحسين الكفاءة الإنتاجية من بينها وضع معايير قياسية لظروف العمل ومن أمثلتها تحديد درجات مناسبة للحرارة والرطوبة وتحسين الإضاءة وزيادة عدد فترات الراحة من العمل ووضع معايير قياسية لطرق وإجراءات العمل .. وقد ركز تايلور على ملاحظة وقياس الأداء الخاص بالعاملين ذوي الكفاءة بما يكفل اكتشاف وتنمية طرق وإجراءات عمل قياسية لوظائف وأعمال معينة . وقد ركز تايلور على وظائف التخطيط والتنظيم والرقابة وتحديد طرق الأداء تاركا للعاملين مهمة تنفيذ الأعمال وساهم في وضع معايير فعالة تحكم تنفيذ هذه الأعمال وبها تقاس الإنتاجية حيث وضع معياراً علمياً دقيقاً لكل جزئية من جزئيات العمل من حيث الزمن الذي تؤدي فيه والحركة التي تؤدي بها يضمن اختزال الوقت الضائع والحركات الزائدة وابرز أهمية الحوافز في تطوير الأداء وأوضح أهمية إلحاق العاملين بأعمال تتوافر لديهم القدرة والرغبة للقيام بها ، كما ابرز أهمية التدريب لتحسين المهارات .. وإذا كان تايلور قد ركز اهتمامه على أساليب وفنون الإدارة على مستوى الإدارة التنفيذية فان العالم الفرنسي هنري فايول ركز اهتمامه في إطار المفاهيم الإدارية نحو المستويات الإدارية العليا (2) وهو ما عرف بالمدخل الوظيفي لدراسة الإدارة .وقد خصص فايول معظم تحليله لأنشطة المشروع لتحليل النشاط الإداري . وهو يرى إن أهمية القدرات والمهارات الإدارية تزداد كلما تدرجنا إلى أعلى سلسلة في القيادة الإدارية ، وقد حدد عدداً من المبادئ الإدارية التي تطبق بدرجات مختلفة في المواقف الإدارية كافة ومن هذه المبادئ:  مبدأ تقسيم العمل -  ومبدأ السلطة والمسؤولية – مبدأ وحدة التوجيه – مبدأ المركزية- مبدأ تدرج السلطة – مبدأ النظام والترتيب – ومبدأ روح الفريق . وقد أضفى فايول على المبادئ أعلاه طابع العمومية في التطبيق أي إنها تنطبق بصفة عامة أياً كانت طبيعة النشاط الإداري للمنظمة صناعيا كان أم تجاريا أم إداريا على أن يتم تطبيق المبادئ هذه في ضوء الظروف الخاصة بكل منظمة (3) .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1-د. عمر وصفي عقيلي : الإدارة أصول وأسس ومفاهيم ص 66.

2- د. . زكي محمود هاشم : الإدارة العلمية ، وكالة المطبوعات - الكويت 1978-1979 ص 13.

3- المصدر السابق ص10 وما بعدها .




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية