المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة القلم من آية (1-51)  
  
429   03:53 مساءً   التاريخ: 2024-02-19
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص453-457
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سُورَة القلم[1]

قوله تعالى:{ن}[2]:يامحمّد، أو حرف من حروف اسم الله الأعظم ،"أو نهر في الجنّة، قال له الله: كُنَّ مِدَاداً فَجَمُدَ[3] ،ثُمّ قال: لِلْقَلَمِ اُكْتُبْ"[4].

قوله تعالى:{خُلُقٍ عَظِيمٍ}[5]:دين حسن[6]، أو ذوا تواضع، أو سَجِيَّة حسنة.

قوله تعالى:{تُدْهِنُ}[7]:تُلايِنُهم، [{فَيُدْهِنُونَ}[8]:] فيلاينونَك[9].

قوله تعالى:{حَلَّافٍ}[10]:كثير الحلف[بالباطل][11].

قوله تعالى:{مَّهِينٍ}[12]:حقير الرّأي[13].

قوله تعالى:{هَمَّازٍ}[14]:عَيّاب طعّان[15].

قوله تعالى:{مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ}[16]:نقّال للحديث على وجه السّعاية[17].

قوله تعالى:{مَّنَّاعٍ}[18]:يمنع النّاس من الخير[19].

قوله تعالى:{مُعْتَدٍ}[20]:متجاوز في الظلم[21].

قوله تعالى:{عُتُلٍّ}[22]:جاف غليظ[23].

قوله تعالى:{زَنِيمٍ}[24]:الّذي لا أصل لهُ[25]،أوالمتجاهر بكفره.

قوله تعالى:{سَنَسِمُهُ}[26]:نعلمه، ونوسمه.

قوله تعالى:{عَلَى الْخُرْطُومِ}[27]: الأنْفُ[28]،أو الشفتان معه.

قوله تعالى:{بَلَوْنَاهُمْ}[29]:اختبرناهم[30].

قوله تعالى:{أَصْحَابَ الْجَنَّةِ}[31]:البستان[32].

قوله تعالى:{لَيَصْرِمُنَّهَا}[33]:ليقطعنّها[34].

قوله تعالى:{يَسْتَثْنُونَ}[35]:يقولون: إن شاء الله تعالى[36].

قوله تعالى:{كَالصَّرِيمِ}[37]:كالبستان المصروم، أو كاللّيل لاسودادها بالاحتراق، أوكالنّهار لابيضاضها باليبس[38].

قوله تعالى:{يَتَخَافَتُونَ}[39]:يتشاورون[40].

قوله تعالى:{حَرْدٍ}[41]:قَصدًا، ومنع، أو غَضَب[42]، وحقد.

قوله تعالى:{يَتَلَاوَمُونَ}[43]:يلوم بعضهم بعضًا[44].

قوله تعالى:{زَعِيمٌ}[45]:كَفِيلٌ[46].

قوله تعالى:{تَرْهَقُهُمْ}[47]:[تغشاهم و]تعلوهم[كآبة وكشوف و سواد][48].

قوله تعالى:{سَالِمُونَ}[49]:مُسْتَطِيعُون[50].

قوله تعالى:{سَنَسْتَدْرِجُهُم}[51]:ندنيهم بتأنّي.

قوله تعالى:{وَأُمْلِي}[52]:أمهل[53].

قوله تعالى:{مَتِينٌ}[54]:قويّ[55] لا يدفع بشيء[56].

قوله تعالى:{مَكْظُومٌ}[57]: مَغْمُومٌ[58].

قوله تعالى:{بِالْعَرَاءِ}[59]:الْمَوْضِعُ الَّذِي لَا سَقْفَ لَه‏[60].

قوله تعالى:{لَيُزْلِقُونَكَ}[61]: يَصْرَعوك بأعينهم، أو يرمقون، أو يحسدونك بها.

 


   [1]سورة نون مكّيّة، و هي ألف و مائتان و ستّة و خمسون حرفا، و ثلاثمائة كلمة، و اثنتان و خمسون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطاه اللّه ثواب الّذين حسنت أخلاقهم‏] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 / 319.

   [2]سُورَة القلم،الآية : 1.

   [3]>قال اللَّه عزّ و جلّ اجْمِدْ فجمد فصار مداداً< عن معاني الأخبار، وفي مجمع البيان بمثل ماذكر المؤلف+.

   [4]معاني الأخبار :23 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :‏10/499،عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام).

   [5]سُورَة القلم،الآية : 4.

   [6]جاء في معانى القرآن :‏3/ 173 : أي:  دين عظيم.

وفي بحر العلوم:‏3 /481 : يعني: على خلق حسن،و قال مقاتل: يعني: على دين الإسلام، و قال عطية: يعني: على آداب القرآن.

   [7]سُورَة القلم،الآية : 9.

   [8]سُورَة القلم،الآية : 9.

   [9]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/234 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.

   [10]سُورَة القلم،الآية : 10.

   [11]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 / 323 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:‏10 /12 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منها.

وفي : الْحَلِفُ‏ أصله اليمين الذي يأخذ بعضهم من بعض بها العهد، ثمّ عبّر به عن كلّ يمين، قال اللّه تعالى:{وَ لا تُطِعْ كُلَ‏ حَلَّافٍ‏ مَهِينٍ‏} [القلم/ 10]، أي: مكثار للحلف‏.

   [12]سُورَة القلم،الآية : 10.

   [13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /234.

وفي معانى القرآن :‏3 /173 : المهين‏ ، هاهنا: الفاجر. و الهماز: الذي يهمز النّاس.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6/ 323 : المهين: قيل: من المهانة؛ و هي الحقارة و الضعف في الرّأي و التمييز، قيل: إنّ المراد به الوليد بن المغيرة المخزومي، و كان قد عرض على النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم ليرجع عن دينه، و سمّي مهينا لاستخارته الحلف و الكذب على الصّدق، ثم كانت الآية عامّة في كلّ من كان في طريقته. و قيل: المراد به الأسود بن عبد يغوث، و قيل: الأخنس بن شريق.

   [14]سُورَة القلم،الآية : 11.

   [15]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 586.

وفي كتاب العين :‏4 /17: الهَمَّازُ و الهُمَزَةُ: من يَهْمِزُ أخاه في قفاه من خلفه بعيب. 

وفي تهذيب اللغة :‏6 /96 : الهُمّاز: المُغْتابون في الغيب. 

   [16]سُورَة القلم،الآية : 11.

   [17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /234.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 /323 : أي يمشي بالنّميمة بين الناس؛ ليفسد بينهم. 

   [18]سُورَة القلم،الآية : 12.

   [19]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /234.

   [20]سُورَة القلم،الآية : 12.

   [21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /234.

   [22]سُورَة القلم،الآية : 13.

   [23]جمهرة اللغة :‏1 /403، والوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2 /1121.

وفي تهذيب اللغة :‏2 /161 : جاء في التفسير أن‏ العُتُلّ‏ ههنا: الشديد الخصومة، و جاء في التفسير أيضاً أنه: الجافي الخُلُقِ اللئيمُ الضَرِيبةِ، و هو في اللغة: الغليظ الجافي.

   [24]سُورَة القلم،الآية : 13.

   [25]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 / 324 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى :‏10 / 13 ، عن عليّ بن أبي طالب(عليه السلام).

   [26]سُورَة القلم،الآية : 16.

   [27]سُورَة القلم،الآية : 16.

   [28]تهذيب اللغة :‏7 /273.

أقول : حققت هذا المعنى رغم مابي من ضيق وصعوبة ؛لإصابتي بفايروس كورونا اللعين ،إذأتوسل إلى الله تعالى بحق هذا القرآن الكريم أن يشافيني ويشافي عيالي وينجني منه ، وأكمل باقي المعجم لتقرّ به عين رسول الله ’ ، ولاحول ولا قوة الا بالله العليّ العظيم ، وحسبنا الله ونِعم الوكيل.

   [29]سُورَة القلم،الآية : 17.

   [30]بحر العلوم  :‏3  /482.

أقول :ويستمر العمل رغم ألم فايروس كورونا المجنون ،مع هزالة الجسم وارتعاشه ، و مبتهلا ومتوسلا الى الله تعالى برحمة القران ان يسلمني انا وعيالي منه ويغدق عليَّ بالصحّة والعافية.غرة شهر محرم الحرام سنة 1442 هـ.

   [31]سُورَة القلم،الآية : 17.

   [32]جامع البيان فى تفسير القرآن:‏29/19.

   [33]سُورَة القلم،الآية : 17.

   [34]بحر العلوم:‏3 / 483.

   [35]سُورَة القلم،الآية : 18.

   [36]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 /326، و تأويلات أهل السنة :‏10/145.

   [37]سُورَة القلم،الآية : 20.

   [38]قريبًا منه : أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /235.

   [39]سُورَة القلم،الآية : 23.

   [40]كتاب العين :‏4 /239.

   [41]سُورَة القلم،الآية : 25.

   [42]تهذيب اللغة :‏4 /239 ، وزاد : الحَرْدُ: الغَيْظُ.

وفي كتاب العين :‏3 /180 : أي على جد من أمرهم.

   [43]سُورَة القلم،الآية : 30.

   [44]تفسير مقاتل بن سليمان :‏4 /407 ،وجامع البيان فى تفسير القرآن:‏29 /22 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /328.

   [45]سُورَة القلم،الآية : 40.

   [46]تفسير القمي:‏2 /382 ، و معانى القرآن:‏3/ 177 ، و تفسير غريب القرآن:410.

   [47]سُورَة القلم،الآية : 43.

   [48]بحر العلوم:‏3 /485 ، وما بين المعاقيف أثبتهُ منه.

   [49]سُورَة القلم،الآية : 43.

   [50]متشابه القرآن و مختلفه :‏1 /118 ، عن الصَّادِق(عليه السلام)، و نظم الدرر فى تناسب الآيات و السور:‏8/113 .

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /331 : أي معافون ليس في أصلابهم مثل سفافيد الحديد.

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2/ 431 : أصحاء معافون‏.

   [51]سُورَة القلم،الآية : 44.

   [52]سُورَة القلم،الآية : 45.

   [53]تفسير غريب القرآن: 411.

   [54]سُورَة القلم،الآية : 45.

   [55]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏3 /222.

   [56]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5/ 237.

   [57]سُورَة القلم،الآية : 48.

   [58]تفسير القمي :‏2 /383 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام)، و جامع البيان فى تفسير القرآن:‏29 /28 ، عن عليّ(عليه السلام) ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2 /431 ، وزاد : مجهود.

وفي كتاب العين :‏5 /345 : و هو مَكْظُومٌ‏ كَظِيمٌ‏، أي: مكروب. 

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /332 : أي مملوء غمّا.

   [59]سُورَة القلم،الآية : 49.

   [60]تفسير القمي:‏2 /383.

   [61]سُورَة القلم،الآية : 51.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب