المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5896 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مراسم الدفن القديمة والمعاصرة.  
  
872   02:02 صباحاً   التاريخ: 2023-09-16
المؤلف : سالي-آن أشتون.
الكتاب أو المصدر : كليوباترا ملكة مصر.
الجزء والصفحة : ص 186 ــ 189.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-22 707
التاريخ: 2024-03-08 242
التاريخ: 2024-05-16 30
التاريخ: 2024-05-11 109

في القرن الثالث قبل الميلاد حُرق بعض الإغريق في الإسكندرية وحفظ رمادهم في إناء خزفي شاع استخدامه في حفظ الماء (يدعى هيدريا). وفي الجزء الأول من القرن العشرين عُثر على كثير من هذه الأواني في الضاحية الشرقية الجنائزية من الحضرة في الإسكندرية؛ ولذلك عُرفت هذه الأواني، التي يُنقش عليها عادةً اسم المتوفى، باسم «أواني الحضرة». أظهر التحليل أن كثيرًا من هذه الأواني تم استيرادها من جزيرة كريت اليونانية ثم أضاف أهالي الإسكندرية عليها بصمتهم. ومع ذلك، لم يمض وقت طويل حتى بدأ الحرفيون المصريون في تقليد شكل هذه الأواني وزخارفها، وبالتالي سمحوا لعائلة المتوفى باختيار مشهد مناسب يعبر عن مهنة المتوفى أو هوايته المفضلة. ومن المرجح أيضًا أن هذه الأواني كانت تُصنع قبل الوفاة (لا يتفوت في كتاب من تحرير ووكر وهيجز، 2001: 120-117). من ناحية أخرى، كان قسم آخر من أهالي الإسكندرية – الصفوة على الأرجح – يُدفنون في مقابر مزخرفة بإتقان. حمَل بعض من غرف الدفن هذه ملامح مصرية، لكن سيطر الطراز الإغريقي على زخارفها وتوابيتها. حفرت جميع هذه القبور في الصخر لذا توجد تحت سطح الأرض، ويمكن الوصول إليها عن طريق درج (فنیت 2002: 46)، وتظهر القبور في منطقة الفنار القديم بحي الأنفوشي (القبر 2) المشاهد والسمات المعمارية التي تميز القبور المصرية التقليدية متجسدة في قبور إغريقية خالصة أُقيمت في وقت قديم يرجع إلى القرن الثاني قبل الميلاد (فنيت :2002: 77 ــ 85). وتشبهها القبور الموجودة في منطقة مصطفى باشا كامل (فيداك 1990: 131 - 132). يحتوي القبر رقم 1 في هذا الموقع على سمات معمارية ورسومات على الطراز الإغريقي، لكنه يحتوي على تماثيل لأبي الهول تحمي المداخل إلى الحجرات المتعددة (فنيت 2002: 50-61). يقترب استخدام تماثيل أبي الهول في مقابر مصطفى باشا من الأسلوب الإغريقي، حيث كانت الحيوانات، خاصة الأسود، تحرس المقابر في القرن الرابع قبل الميلاد. في الثقافة المصرية تماثيل أبي الهول أروقة المواكب في المعابد كانت هذه القبور تنتمي إلى عادة تحمي مواطن إغريقي غني لكنها لم تكن تذكارية على غرار القبور الملكية. يوجد قبران آخران تجدر الإشارة إليهما في هذا السياق يُعرف الأول باسم قبر الألباستر (بوناكاسا ومينا 2000)، وارتبط عادةً بقبر الإسكندر. كان كثيرًا ما يفترض أن هذا البناء الصخري المنفرد يوجد فوق مجموعة من الحجرات الموجودة تحت الأرض، لكن عمليات السبر التي أجريت مؤخرًا تحت البناء دحضت هذه الفرضية (أمبرور، مراسلات شخصية 2004). يوجد هذا القبر حاليًّا في منطقة تُسمى المقابر اللاتينية، تقع على حدود المنطقة التي عُرفت بأنها وسط المدينة القديمة. رغم مقارنة تصميم قبر الألباستر بالمقابر المقدونية، فإنه أكثر شبها بمقام مقدس في مظهره الخارجي، وربما كان جزءا مخصصًا للدفن من معبد صغير أو ربما كان مجرد مقام. يتخذ أحد القبور التذكارية القليلة التي لا تزال موجودة حتى الآن شكلًا مصغرًا من منارة الإسكندرية ويقع خارج الإسكندرية على بحيرة مريوط في قرية أبو صير (أمبرور 2002 222-225). يوجد تحت البناء قبر صغير؛ وقد حُفرت القبور في الصخر وهي ترجع إلى القرن الثاني قبل الميلاد، وليس واضحًا إذا كان هذا النموذج الذي يبلغ ربع حجم المنارة كان يُستخدم كقبر في الأساس أم أنه استُخدم فقط كشاهد للقبر (أمبرور 2002: 225). يقول فيداك (1990: 133) إن هذا البناء كان جزءًا من التصميم الأصلي للقبر. يوجد أيضًا ضريح الإسكندر وأسرة البطالمة الملكية، الذي عُرف باسم سيما أو سوما. هذا الضريح السكندري هو ثاني ضريح للإسكندر؛ فقد كان جثمانه يوجد في البداية في العاصمة القديمة ممفيس (هولبل 2001: 15)، على الأرجح بينما كانت تبنى العاصمة الجديدة. هذا وتشير المصادر الأدبية القديمة إلى أن بطليموس الأول أنشأ عبادة للإسكندر في قبره وأن أفراد أسرة البطالمة الحاكمة دفنوا بجوار هذا الحاكم (هولبل 2001: 169-170). ويدعم هذه المصادر الكهنوت الذي سُمي على اسمه والذي تكون من أجل خدمة عبادات حكام وملكات البطالمة المتوفين (أشتون 2003 أ: 123- 128 ملخص). وفي أثناء حكم بطليموس الرابع (222 ــ 204 قبل الميلاد) أعيد بناء قبر الإسكندر (زينوبيوس 94.3، وسترابو 18. 1. 8)، وأُدخلت إصلاحات على العبادات الملكية، فتوسع مجمع القبر والمعبد وتغير الطراز ليضم هرما؛ مما أضفى على شكل المقبرة مزيدًا من الطابع المصري، لتحاكي المعابد الجنائزية للمملكة الحديثة. ظلت عبادة بطليموس الأول وبرنيكي الأولى منفصلتين من البداية عن عبادة الإسكندر، لكن انضم إلى عبادته كل من عبادة بطليموس الثاني وأرسينوي الثانية. في أثناء مهرجان بطولمايا في 215 / 214 قبل الميلاد نقل بطليموس الرابع أيضًا عبادة الإلهين المخلصين (بطليموس الأول وملكته) إلى داخل العبادة الملكية الرئيسية. لا يوجد سبب واضح للفصل الذي حدث في البداية، وربما اعتُبرت هذه العلاقة الوطيدة بين الإسكندر وأحد قواده أمرًا غير لائق. وكجزء من إصلاحات بطليموس الرابع بدأ أيضًا عبادة خاصة بالأسرة الحاكمة في جنوب مدينة بطلمية وبني ضريح ضخم جديد (السيما) في الإسكندرية. لم يضم هذا القبر العبادات فحسب، بل ضم أيضًا جثمان الحكام المتوفين. كان هذا القبر المشترك ما يزال في مكانه عندما زار أوكتافيان الإسكندرية وتسبب، كما تحكي الحادثة الشهيرة في إسقاط أنف الإسكندر عندما عانق جثمانه (ديو LI، 16، LXXV، و13). يشير هذا إلى أن الحكام كانوا يُدفنون ولا يُحرقون، ويوجد دليل آخر، كما أشرنا، من مرسوم كانوبوس يرجع إلى عهد بطليموس الثالث، يتحدث عن تحنيط الأميرة برنيكي. يُظهر هذا أن العائلة الملكية كانت تُدفن وفقًا للشعائر المصرية (هولبل 2001: 109). ونظرًا لاستمرار عبادة كليوباترا السابعة حتى أواخر القرن الرابع الميلادي، يبدو من المحتمل أنها حصلت أيضًا على شعائر دفن مصرية كاملة، لكن لم يبق أي توثيق لهذا. يفترض بعض المؤرخين في العصر الحديث أن جثمان كلٌّ من كليوباترا ومارك أنطونيو حُنُّطا (جريم 2003: 48). وعلى النقيض كان حرق جثث الموتى شائعا في روما في القرن الأول قبل الميلاد، لذا كان من المتوقع أن يقع عليه اختيار أنطونيو؛ ومن ثم لا توجد أسباب كافية لتوقع عكس ذلك (ووكر 1985: 7 عن إحراق جثة أغسطس). يبدو حرق الجثث اختيارًا بعيد الاحتمال ولا توجد سوابق لحالات حرق جثث ملكية في مصر. تشير الكلمات التي استخدمها بلوتارخ لوصف مكان دفن مارك أنطونيو والبناء الذي انتحرت فيه كليوباترا (الكلمتان الإغريقيتان to taphno و to domation إلى قبر وضريح (بلينج 1988: 316، 322). توجد معابد جنائزية وقبور ملكية مصرية قديمة قد تكون كليوباترا بنت ضريحها على غرارها. يمثل معبد حتشبسوت الجنائزي في الضفة الغربية من مدينة طيبة نظيرا محتملا لمعبد كليوباترا الجنائزي الصغير. يحتفي هذا البناء المهيب بإنجازات واحدة من ملكات مصر القلائل بطريقة تقليدية، وتكمن قوته أيضًا في عرض الأقارب السيدات للملكة التي توفيت مؤخرًا. بني معبد حتشبسوت؛ النصب التذكاري المهيب للحاكمة المتوفاة، بالقرب من موقع معبد أقدم يرجع إلى عهد المملكة الوسطى. تظهر الصور في النقوش البارزة التي تزين المعبد إنجازات هذه الحاكمة وتظهر قوتها في تأدية دور الملك. يوجد نموذج آخر واضح ربما اقتدت به كليوباترا السابعة عند بناء ضريحها ألا وهو المقصورة الجنائزية سالفة الذكر لشبنويبت الأولى، زوجة الإله الملكية في الأسرة الخامسة والعشرين، ولأمنريدس، على الضفة الغربية أيضًا في طيبة، داخل المعبد الجنائزي الأقدم لرمسيس الثالث في مدينة هابو الشكلان (4 ــ 1 و4-2) تُظهر المشاهد الموجودة في المقصورة عبادة المتوفاة المؤلهة من خليفتها. حصلت هاتان السيدتان تماما مثل كليوباترا على مكانة مقدسة بسبب منصبهما، وتمتعتا بمزيد من السلطة نتيجة لمكانتهما المقدسة بوصفهما زوجتي الإله آمون (ماركوي وكابيل 2006: 115-116).




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب