أقرأ أيضاً
التاريخ: 7/11/2022
752
التاريخ: 8-10-2014
4701
التاريخ: 2023-11-18
616
التاريخ: 8-6-2022
1277
|
الحمد للہ رب العلمين
إن حمد كل حامد إزاء كل جمال وكمال، هو في الحقيقة حمد لله، فليس هنالك أهل للحمد سواه. والله سبحانه رب كل (عالم) ويسوقه نحو كماله المناسب له و(العالم) هو الشيء الذي بواسطته يحصل العلم (ما يعلم به)، وحيث إن كل شيء في عالم الوجود هو علامة لله، إذن فكل شيء في نفسه يعد عالما وهو يسير نحو كماله بربوبية الله سبحانه. وهذه الآية الكريمة هي أفضل تعبير جامع عن حمد الله، وبيانها للألوهية والربوبية المنحصرة بالله، دلت على اختصاص الحمد به؛ فالله الذي يتميز بجميع أنحاء الكمال (الله) وهو رب كل شيء (رب العالمين) هو أهل للحمد، وحيث إن الحمد يكون في مقابل اعطاء الكمال والجمال، وهذا أيضا منحصر بالله، فالحمد إذن مختص به والله هو المحمود الأوحد.
وليس الله هو المحمود الأوحد فحسب، بل هو الحامد الوحيد أيضأ، لأن الحمد الحقيقي لايتحقق ولايتيسر من دون معرفة ولي النعمة وكل ما لديه من نعم وكمال، ومثل هذه المعرفة لاتوجد عند غير الله سبحانه.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|