أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-1-2023
907
التاريخ: 2023-02-09
863
التاريخ: 9-1-2023
689
التاريخ: 21/9/2022
1340
|
تؤدي النزاعات بشكل عام إلى القضاء على حالة المودة والألفة التي تسود الأسرة، إذ يحل محلها الضغينة والحقد، وإذا ما استمرت هذه الحالة فإن تراكم ذلك سوف يهدد أمن الأسرة واستقرارها. هذا على صعيد الزوجين، أما على صعيد الأطفال فإن الآثار تتخذ أشكالاً تهدد تربيتهم وتنشئتهم في الطريق المنشود. فالنزاع يسمم جو الأسرة كما أن دخان المعارك لابد وأن يحرق عيونهم إن لم نقل بأنه سيخنقهم ويقضي على مستقبلهم.
إن النزاع في الحياة الزوجية يهدد شعور الأطفال بالأمن ويخلق لديهم حالة من الشعور بالخوف مما يشكل خطراً على نموهم الروحي.
وتحدث الطامة الكبرى عندما يؤدي النزاع إلى الطلاق والانفصال، إذ يصل الأمر أخيراً إلى أخطر مراحله ويفقد الأطفال تماماً شعورهم بالأمن ويسلبهم ذلك الجو الدافئ الذي كانوا ينعمون في أحضانه ويتحولون إلى كرات يتقاذفها هذا وذاك، يقضون وقتهم بانتظار من يمد لهم يداً تساعدهم أو تمسح على رؤوسهم.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
|
|
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
|
|
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
|
|
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
|