أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
2908
التاريخ: 12-8-2016
2427
التاريخ: 16-8-2016
2798
التاريخ: 11-8-2016
2718
|
أوعز عبد الملك إلى عامله على يثرب باعتقال الإمام محمّد الباقر ( عليه السّلام ) وإرساله إليه مخفورا ، وتردد عامله في اجابته ورأى أن من الحكمة اغلاق ما أمر به فأجابه بما يلي :
« ليس كتابي هذا خلافا عليك ، ولا ردّا لأمرك ، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة وشفقة عليك ، فان الرجل الذي أردته ليس على وجه الأرض اليوم أعف منه ، ولا أزهد ، ولا أورع منه ، وأنه ليقرأ في محرابه فيجتمع الطير والسباع إليه تعجبا لصوته ، وإن قراءته لتشبه مزامير آل داود ، وإنه لمن أعلم الناس ، وأرأف الناس ، وأشد الناس اجتهادا وعبادة ، فكرهت لأمير المؤمنين التعرض له ، فان اللّه لا يغير ما بقوم ، حتى يغيروا ما بأنفسهم . . . » .
ان هذه الرسالة لما وافت عبد الملك عدل عن رأيه في اعتقال الإمام ( عليه السّلام ) ورأى أن الصواب فيما قاله عامله[1].
[1] الدر النظيم : 188 ، ضياء العالمين الجزء الثاني في أحوال الإمام الباقر ( عليه السّلام ) .
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
|
|
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد
|