أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2015
5428
التاريخ: 25-11-2014
5400
التاريخ: 26-11-2014
7009
التاريخ: 9-05-2015
5747
|
قوله - سبحانه - {مٰا جَعَلَ اللّٰهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} [الأحزاب : 4] .
لا يجوز أن يكون لإنسان واحد قلبان ، لا يؤدي إلى أن لا ينفصل إنسان من إنسانين ، لأنه ربما يريد بأحد قلبيه ما يكرهه بالقلب الآخر ، أو يشتهي ما لا يشتهي الآخر ، أويعلم ما لا يعلم الآخر ، فيصير كشخصين .
وقال بعضهم : يجوز أن يكون للإنسان قلب كثير الأجزاء ويمتنع أن يريد ببعض الأجزاء ما يكرهه بالبعض ، لأن الإرادة والكراهة إن وجدتا في جزء من القلب فالحالتان الصادرتان عنها ، يرجعان إلى الجملة ، وهي جملة واحدة فاستحال وجود معنيين ضدين في حي واحد ، ويجوز أن يكون معنيان مختلفان ، أومثلان في جزأين من القلب ، ويوجبان الصفتين للحي الواحد ، وكذلك المعنيان في قلبين إذا كان مما يوجد منهما يرجع إلى حي واحد إلا أن السمع ورد بالمنع من ذلك.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|